لما نظر Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† إلى كثرة من قتل من Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡ قبض على شيبته المقدسة Ùˆ قال: اشتد غضب اللّه على اليهود إذ جعلوا له ولدا، Ùˆ اشتد غضبه على النصارى إذ جعلوه ثالث ثلاثة، Ùˆ اشتد غضبه على المجوس إذ عبدوا الشمس Ùˆ القمر دونه، Ùˆ اشتد غضبه على قوم اتÙقت كلمتهم على قتل ابن بنت نبيهم. أما Ùˆ اللّه لا أجيبهم إلى شيء مما يريدون ØØªÙ‰ القى اللّه Ùˆ أنا مخضب بدمي. ثم ØµØ§Ø Ø£Ù…Ø§ من مغيث يغيثنا! أما من يذب عن ØØ±Ù… رسول اللّه «1»! ÙØ¨ÙƒØª النساء Ùˆ كثر صراخهن.
Ùˆ سمع الأنصاريان سعد بن Ø§Ù„ØØ§Ø±Ø« Ùˆ أخوه أبو Ø§Ù„ØØªÙˆÙ استنصار Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ استغاثته Ùˆ بكاء عياله Ùˆ كانا مع ابن سعد Ùمالا بسيÙيهما على أعداء Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ قاتلا ØØªÙ‰ قتلا «2».
____________
(1) اللهو٠ص 57.
(2) Ø§Ù„ØØ¯Ø§Ø¦Ù‚ الوردية مخطوط.