لما نزل به عمر بن سعد لعنه الله Ùˆ أيقن أنهم قاتلوه قام ÙÙŠ Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡ خطيبا Ùˆ أثنى عليه .
وقال إنه قد نزل من الأمر ما ترون Ùˆ أن الدنيا قد تغيرت Ùˆ تنكرت Ùˆ أدبر معروÙها Ùˆ استمرت ØØ°Ø§Ø¡ ØØªÙ‰ لم يبق منها إلا صبابة كصبابة الإناء خسيس عيش كالكلاء الوبيل ألا ترون أن الØÙ‚ لايعمل به Ùˆ الباطل لا يتناهى عنه ليرغب المؤمن ÙÙŠ لقاء ربه ÙØ¥Ù†ÙŠ Ù„Ø§ أرى الموت إلا سعادة Ùˆ الØÙŠØ§Ø© مع الظالمين إلا برما.
هذا الكلام ذكره Ø§Ù„ØØ§Ùظ أبو نعيم ÙÙŠ كتاب ØÙ„ية الأولياء.