1- رأي عمر الأطرÙ
قال له عمر الأطر٠ابن أمير المؤمنين «1» ØØ¯Ø«Ù†ÙŠ Ø£Ø¨Ùˆ Ù…ØÙ…د Ø§Ù„ØØ³Ù† عن أبيه أمير المؤمنين : أنك مقتول Ùلو بايعت لكان خيرا لك.
قال Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† : ØØ¯Ø«Ù†ÙŠ Ø£Ø¨ÙŠ أن رسول اللّه أخبره بقتله Ùˆ قتلي Ùˆ أن تربته تكون بالقرب من تربتي أتظن أنك علمت ما لم أعلمه؟ Ùˆ إنّي لا أعطي الدنية من Ù†ÙØ³ÙŠ Ø£Ø¨Ø¯Ø§ Ùˆ لتلقين ÙØ§Ø·Ù…Ø© أباها شاكية مما لقيت ذريتها من أمته Ùˆ لا يدخل الجنة من آذاها ÙÙŠ ذريتها «2» Ùˆ جاء عمر بن علي بن أبي طالب إلى المختار ØÙŠÙ†Ù…ا نهض Ø¨Ø§Ù„ÙƒÙˆÙØ© Ùقال له المختار : هل معك Ù…ØÙ…د بن الØÙ†Ùية؟ Ùقال : لا. ÙØ·Ø±Ø¯Ù‡ عنه ÙØ³Ø§Ø± إلى مصعب ØØªÙ‰ ØØ¶Ø± الوقعة Ùˆ قتل Ùيمن قتل من الناس «3».
لا بد أن ترد القيامة ÙØ§Ø·Ù… Ùˆ قميصها بدم Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ملطخ
ويل لمن Ø´ÙØ¹Ø§Ø¤Ù‡ خصماؤه Ùˆ الصور ÙÙŠ يوم القيامة ÙŠÙ†ÙØ® «4»
2- رأي ابن الØÙ†Ùية
Ùˆ قال Ù…ØÙ…د بن الØÙ†Ùية «5» : يا أخي أنت Ø£ØØ¨ الناس إليّ Ùˆ أعزهم علي Ùˆ لست أدخر Ø§Ù„Ù†ØµÙŠØØ© Ù„Ø£ØØ¯ من الخلق إلا لك Ùˆ أنت Ø£ØÙ‚ بها ØªÙ†Ø Ø¨Ø¨ÙŠØ¹ØªÙƒ عن يزيد بن معاوية Ùˆ عن الأمصار ما استطعت ثم ابعث برسلك إلى الناس ÙØ¥Ù† بايعوك ØÙ…دت اللّه على ذلك Ùˆ إن اجتمعوا على غيرك لم ينقص اللّه بذلك دينك Ùˆ لا عقلك Ùˆ لم تذهب مروءتك Ùˆ لا ÙØ¶Ù„Ùƒ Ùˆ إني أخا٠عليك أن تدخل مصرا من هذه الأمصار Ùيختل٠الناس بينهم ÙØ·Ø§Ø¦ÙØ© معك Ùˆ أخرى عليك Ùيقتتلون ÙØªÙƒÙˆÙ† لأول الأسنة غرضا ÙØ¥Ø°Ø§ خير هذه الأمة كلها Ù†ÙØ³Ø§ Ùˆ أبا Ùˆ أما أضيعها دما Ùˆ أذلها أهلا.
Ùقال Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام ÙØ£ÙŠÙ† اذهب؟ قال: تنزل مكة ÙØ¥Ù† اطمأنت بك الدار Ùˆ إلا Ù„ØÙ‚ت بالرمال Ùˆ شعب الجبال Ùˆ خرجت من بلد إلى آخر ØØªÙ‰ تنظر ما يصير إليه أمر الناس ÙØ¥Ù†Ùƒ أصوب ما تكون رأيا Ùˆ Ø§ØØ²Ù…Ù‡ عملا ØØªÙ‰ تستقبل الأمور استقبالا Ùˆ لا تكون الأمور أبدا اشكل عليك منها ØÙŠÙ† تستدبرها استدبارا «6».
Ùقال Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام: يا أخي لو لم يكن ÙÙŠ الدنيا ملجأ Ùˆ لا مأوى لما بايعت يزيد بن معاوية.
Ùقطع Ù…ØÙ…د كلامه بالبكاء.
Ùقال Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام: يا أخي جزاك اللّه خيرا لقد Ù†ØµØØª Ùˆ اشرت بالصواب Ùˆ أنا عازم على الخروج إلى مكة Ùˆ قد تهيأت لذلك أنا Ùˆ إخوتي Ùˆ بنو أخي Ùˆ شيعتي أمرهم أمري Ùˆ رأيهم رأيي. Ùˆ أما أنت Ùلا عليك أن تقيم بالمدينة ÙØªÙƒÙˆÙ† لي عينا عليهم لا تخÙÙŠ عني شيئا من أمورهم «7».
Ùˆ قام من عند ابن الØÙ†Ùية Ùˆ دخل المسجد Ùˆ هو ينشد:
لا ذعرت السوام ÙÙŠ Ùلق Ø§Ù„ØµØ¨Ø Ù…ØºÙŠØ±Ø§ Ùˆ لا دعيت يزيدا «8»
يوم أعطي Ù…Ø®Ø§ÙØ© الموت ضيما Ùˆ المنايا يرصدنني أن Ø£ØÙŠØ¯Ø§ «9»
Ùˆ سمعه أبو سعيد المقبري ÙØ¹Ø±Ù أنه يريد أمرا عظيما «10».
3- رأي أم سلمة
Ùˆ قالت أم سلمة: لا ØªØØ²Ù†Ù‘ÙŠ بخروجك إلى العراق ÙØ¥Ù†Ù‘ÙŠ سمعت جدك رسول اللّه يقول: يقتل ولدي Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† بأرض العراق ÙÙŠ أرض يقال لها كربلا Ùˆ عندي تربتك ÙÙŠ قارورة Ø¯ÙØ¹Ù‡Ø§ إلي النبي صلى اللّه عليه Ùˆ آله Ùˆ سلم.
Ùقال Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام يا أماه Ùˆ أنا اعلم أني مقتول Ù…Ø°Ø¨ÙˆØ Ø¸Ù„Ù…Ø§ Ùˆ عدوانا Ùˆ قد شاء عز Ùˆ جل أن يرى ØØ±Ù…ÙŠ Ùˆ رهطي مشردين Ùˆ Ø£Ø·ÙØ§Ù„ÙŠ مذبوØÙŠÙ† مأسورين مقيدين Ùˆ هم يستغيثون Ùلا يجدون ناصرا.
قالت أم سلمة: وا عجبا ÙØ£Ù†Ù‘Ù‰ تذهب Ùˆ أنت مقتول؟
قال عليه السّلام يا أماه إن لم اذهب اليوم ذهبت غدا Ùˆ إن لم أذهب ÙÙŠ غد ذهبت بعد غد Ùˆ ما من الموت Ùˆ اللّه بد Ùˆ إني لأعر٠اليوم الذي اقتل Ùيه Ùˆ الساعة التي اقتل Ùيها Ùˆ الØÙرة التي ادÙÙ† Ùيها كما اعرÙÙƒ Ùˆ انظر إليها كما انظر إليك Ùˆ إن Ø£ØØ¨Ø¨Øª يا أماه أن أريك مضجعي Ùˆ مكان Ø£ØµØØ§Ø¨ÙŠØŒ ÙØ·Ù„بت منه ذلك ÙØ£Ø±Ø§Ù‡Ø§ تربة Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡ «11» ثم اعطاها من تلك التربة Ùˆ أمرها أن ØªØØªÙظ بها ÙÙŠ قارورة ÙØ¥Ø°Ø§ رأتها تÙور دما تيقنت قتله! Ùˆ ÙÙŠ اليوم العاشر بعد الظهر نظرت إلى القارورتين ÙØ¥Ø°Ø§ هما ÙŠÙوران دما «12».
الهاشميات
Ùˆ كبر خروجه على نساء بني عبد المطلب ÙØ§Ø¬ØªÙ…عن Ù„Ù„Ù†ÙŠØ§ØØ© Ùمشى إليهن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ سكتهن Ùˆ قال أنشدكن اللّه أن تبدين هذا الأمر معصية للّه Ùˆ لرسوله Ùقلن :
Ùˆ لمن نستبقي Ø§Ù„Ù†ÙŠØ§ØØ© Ùˆ البكاء Ùهو عندنا كيوم مات Ùيه رسول اللّه Ùˆ علي Ùˆ ÙØ§Ø·Ù…Ø© Ùˆ Ø§Ù„ØØ³Ù† Ùˆ زينب Ùˆ أم كلثوم Ùننشدك اللّه «Ø¬Ø¹Ù„نا اللّه ÙØ¯Ø§Ùƒ» من الموت يا ØØ¨ÙŠØ¨ الأبرار من أهل القبور، Ùˆ اخبرته بعض عماته أنها سمعت Ù‡Ø§ØªÙØ§ يقول «13» :
ÙØµØ¨Ø±Ù‡Ø§ Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ عرÙها أنه أمر جار Ùˆ قضاء Ù…ØØªÙˆÙ….
4- رأي عبد اللّه بن عمر
Ùˆ طلب منه عبد اللّه بن عمر بن الخطاب البقاء ÙÙŠ المدينة ÙØ£Ø¨Ù‰ Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ قال: يا عبد اللّه إن من هوان الدنيا على اللّه أن رأس ÙŠØÙŠÙ‰ بن زكريا يهدى إلى بغيّ من بغايا بني إسرائيل Ùˆ إن رأسي يهدى إلى بغي من بغايا بني أمية أما علمت أن بني إسرائيل كانوا يقتلون ما بين طلوع الشمس سبعين نبيا ثم يبيعون Ùˆ يشترون كأن لم يصنعوا شيئا Ùلم يعجل اللّه عليهم بل أخذهم بعد ذلك أخذ عزيز مقتدر ذي انتقام.
Ùˆ لما عر٠ابن عمر من Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† العزم على مغادرة المدينة Ùˆ النهضة ÙÙŠ وجه أتباع الضلال Ùˆ قمع المنكرات Ùˆ ÙƒØ³Ø Ø£Ø´ÙˆØ§Ùƒ الباطل عن صراط الشريعة المقدسة، قال له: يا أبا عبد اللّه اكش٠لي عن الموضوع الذي لم يزل رسول اللّه صلى اللّه عليه Ùˆ آله Ùˆ سلم يقبّله منك Ùكش٠له عن سرته Ùقبلها ثلاثا Ùˆ بكى.
Ùقال له: اتق اللّه يا أبا عبد الرØÙ…Ù† Ùˆ لا تدعن نصرتي.
_________
(1) ذكرنا ترجمته ÙÙŠ هامش كتابنا زيد الشهيد ص 100 الطبعة الثانية.
(2) اللهو٠ص 15 ط. صيدا.
(3) الأخبار الطوال للدينوري ص 29.
(4) ÙÙŠ مناقب ابن شهراشوب ج 2 ص 91 أنها لمسعود بن عبد اللّه القايني.
(5) ذكرنا ÙÙŠ كتابنا «Ù‚مر بني هاشم» ص 104 أن له يوم البصرة عشرين سنة Ùهو أكبر من العباس بعشر سنين Ùˆ كانت راية أمير المؤمنين معه ÙÙŠ الجمل Ùˆ النهروان Ùˆ ذكرنا ÙÙŠ كتابنا «Ø²ÙŠÙ† العابدين» ص 316 بعض Ø£ØÙˆØ§Ù„Ù‡. Ùˆ ÙÙŠ مقتل الخوارزمي ج 2 ص 79 كتاب يزيد إلى ابن الØÙ†Ùية بعد قتل Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ ØØ¶ÙˆØ±Ù‡ عنده! Ùˆ هذا مما ÙŠØØ· من مقامه، Ùˆ إني اقطع Ø¨Ø§Ù„Ø§ÙØªØ¹Ø§Ù„ عليه لأنه لا يعقل صدوره من غيور موتور.
(6) الطبري ج 6 ص 191 و كامل ابن الأثير ج 4 ص 7.
(7) مقتل Ù…ØÙ…د بن أبي طالب Ùˆ لم يذكر أرباب المقاتل هذا العذر Ùˆ اعتذر العلامة الØÙ„ÙŠ ÙÙŠ أجوبة مسائل ابن مهنا بالمرض ÙÙŠ (أخذ الثأر) لابن نما الØÙ„ÙŠ ص 81 أصابته Ù‚Ø±ÙˆØ Ù…Ù† عين نظرت إليه Ùلم يتمكن من الخروج مع Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام، Ùˆ جلالة ابن الØÙ†Ùية Ùˆ مواقÙÙ‡ المشهودة Ùˆ اعتراÙÙ‡ بإمامة السجاد عليه السّلام لا يدع لنا إلا الاذعان بمشروعية تأخره عن هذا المشهد على الاجمال.
(8) هو يزيد بن Ù…ÙØ±Øº.
(9) ÙÙŠ انساب الاشرا٠ج 4 ص 66 تمثل بهما ÙÙŠ مكة.
(10) الطبري ج 6 ص 191 Ùˆ الأغاني ج 17 ص 68 Ùˆ المقتل للخوارزمي ج 1 ص 186 ÙØµÙ„ 9 Ùˆ تهذيب تاريخ ابن عساكر ج 4 ص 339.
(11) مدينة المعاجز ص 244 عن ثاقب المناقب لمؤلÙÙ‡ الجليل أبي Ø¬Ø¹ÙØ± Ù…ØÙ…د بن علي بن Ù…ØÙ…د المشهدي الطوسي، كما ÙÙŠ دار السلام للنوري ج 1 ص 102 Ùˆ ØÙƒÙ‰ ÙÙŠ روضات الجنات ص 593 نسبة الكتاب إليه عن كامل البهائي Ùˆ على ما ÙÙŠ دار السلام من ذكر روايته عن Ø¬Ø¹ÙØ± بن Ù…ØÙ…د الدرويستي الراوي عن المÙيد ÙÙŠ سنة 401 يكون من اعلام القرن الخامس.
(12) الخرائج ÙÙŠ باب معجزاته Ùˆ مقتل العوالم ص 47.
(13) ÙÙŠ كامل الزيارة ص 96 ذكر بيتين ثم هذا البيت Ùˆ ورد ÙÙŠ أربعة أبيات ÙÙŠ ØÙ…اسة أبي تمام كما ÙÙŠ شرØÙ‡Ø§ للتبريزي ج 3 ص 14ØŒ Ùˆ مروج الذهب ج 2 ص 92 نقلا عن انساب الزبير بن بكار Ùˆ مناقب ابن شهراشوب ج 2 ص 228 Ùˆ مثير Ø§Ù„Ø£ØØ²Ø§Ù† عن المرزباني Ùˆ تذكرة الخواص ص 124 Ùˆ ورد ÙÙŠ خمسة أبيات ÙÙŠ معجم البلدان ج 6 ص 52 Ùˆ مقالات الإسلاميين لأبي Ø§Ù„ØØ³Ù† الأشعري ج 1 ص 142 Ùˆ ÙÙŠ ست أبيات ÙÙŠ كامل ابن الأثير ج 4 ص 37 Ùˆ سير أعلام النبلاء للذهبي ج 3 ص 215 Ùˆ ÙÙŠ سبع أبيات ÙÙŠ مقاتل الطالبيين ص 19 Ø· إيران Ùˆ نسب قريش لمصعب الزبيري ص 41 Ùˆ ÙÙŠ ثمانية أبيات ÙÙŠ البداية لابن كثير ج 8 ص 211 Ùˆ مقتل الخوارزمي ج 2 ص 149 Ùˆ مثير Ø§Ù„Ø£ØØ²Ø§Ù† لابن نما. Ùˆ تهذيب تاريخ ابن عساكر ج 4 ص 343.
«Ùˆ اختلÙوا ÙÙŠ قائلها» ÙÙÙŠ كامل ابن الأثير ج 4 ص 37 أنها للتيمي تيم مرة Ùˆ كان منقطعا لبني هاشم، Ùˆ ÙÙŠ الاصابة ج 4 ص 74 Ùˆ مقالات الإسلاميين أنها لأبي Ø±Ù…Ø Ø§Ù„Ø®Ø²Ø§Ø¹ÙŠ Ùˆ هي رواية ابن نما عن المرزباني، Ùˆ ÙÙŠ Ø´Ø±Ø Ø§Ù„ØªØ¨Ø±ÙŠØ²ÙŠ على الØÙ…اسة ج 3 ص 13 أنها لأبي- رمج الخزاعي بالجيم المعجمة Ùˆ ÙÙŠ الاستيعاب أنها لأبي زميج الخزاعي Ùˆ سماه البكري ÙÙŠ المعجم مما استعجم ج 3 ص 891 ابن Ø±Ù…Ø Ø§Ù„Ø®Ø²Ø§Ø¹ÙŠ Ùˆ لم يذكر إلا هذا البيت الذي ÙÙŠ روايته «Ø§Ø°Ù„ رقاب المسلمين ÙØ°Ù„ت».
Ùˆ يذهب الزبير بن بكار ÙÙŠ أنساب قريش كما ذكره المسعودي ÙÙŠ مروج الذهب أنها لسليمان بن قبة بالباء Ø§Ù„Ù…ÙˆØØ¯Ø© Ùˆ عند ابن عساكر ÙÙŠ تاريخه ج 4 ص 342 Ùˆ الذهبي ÙÙŠ سير اعلام النبلاء ج 3 ص 215 Ùˆ أبي عمرو ÙÙŠ الاستيعاب «Ù‚نة» بالنون بعد القا٠و يضي٠ابن شهراشوب إلى ذلك «Ø§Ù„هاشمي».
Ùˆ ÙÙŠ تهذيب كامل المبرد ج 2 ص 235 Ùˆ اعيان الشيعة ج 35 ص 136 Ùˆ نسب قريش لمصعب الزبيري ص 41 سليمان بن قته Ùˆ يضي٠إليه أبو تمام ÙÙŠ الØÙ…اسة (العدوي) Ùˆ ÙÙŠ Ø´Ø±Ø Ø§Ù„ØªØ¨Ø±ÙŠØ²ÙŠ منسوب إلى عدي Ùˆ ÙÙŠ الØÙ…اسة البصرية لصدر الدين بن أبي Ø§Ù„ÙØ±Ø¬ بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† البصري المتوÙÙ‰ سنة 659 Ù‡ ج 1 ص 200 رقم 10 قال سليمان بن قته العدوي مولى عمر بن عبد اللّه التيمي:
مررت على أبيات آل Ù…ØÙ…د Ùلم أرها أمثالها يوم ØÙ„ت
Ùˆ كتب المعلق عليه أنها خمسة Ùˆ لم يذكرها Ùˆ قال مثلها ÙÙŠ الاستيعاب. Ùˆ ÙÙŠ تذكرة الخواص ص 154 Ø·. إيران مر سليمان بن قته Ùنظر إلى مصارع القوم ÙØ¨ÙƒÙ‰ ثم قال:
و إن قتيل الط٠... إلى أربعة أبيات.
Ùˆ ÙÙŠ مقاتل أبي Ø§Ù„ÙØ±Ø¬ ص 49 Ùˆ البداية لابن كثير ج 8 ص 211 سليمان بن «Ù‚تيبة» بالتاء المثناة من Ùوق بعد القا٠ثم الياء المثناة من ØªØØª بعدها باء Ù…ÙˆØØ¯Ø© ملØÙ‚Ø© بهاء، Ùˆ ÙÙŠ مثير Ø§Ù„Ø£ØØ²Ø§Ù† لابن نما أن سليمان بن قتيبة العدوي مولى بني تميم مر بكربلا بعد قتل Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† بثلاث Ùنظر إلى مصارعهم ÙØ§ØªÙƒØ£ على قوس له عربية Ùˆ أنشأ الأبيات Ùˆ ÙÙŠ اللهو٠لابن طاووس ص 119 Ø· صيدا Ùˆ لقد Ø£ØØ³Ù† ابن قتيبة رØÙ…Ù‡ اللّه، Ùˆ ÙÙŠ معجم البلدان ج 1 ص 52 أنها لأبي دهبل الجمØÙŠØŒ Ùˆ واÙقه ÙÙŠ تاج العروس بمادة الط٠مع الاقتصار على Ù†ÙØ³ البيت «Ùˆ أبو دهبل» كما ÙÙŠ الأغاني ج 6 ص 149 وهب بن زمعة بن أسد Ù…Ø§Ø¯Ø Ù…Ø¹Ø§ÙˆÙŠØ© Ùˆ عبد اللّه بن الزبير Ùˆ الوالي على اليمن من قبله Ùˆ هذا يضع٠كون الشعر له، Ùˆ ÙÙŠ الأغاني ج 17 ص 165 دخل مصعب بن الزبير Ø§Ù„ÙƒÙˆÙØ© Ùˆ أخذ يسأل عن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ قتله Ùˆ عروة بن المغيرة ÙŠØØ¯Ø«Ù‡ Ùقال متمثلا بقول سليمان بن قته:
ÙØ¥Ù† الألى بالط٠من آل هاشم تآسوا ÙØ³Ù†ÙˆØ§ للكرام التآسيا
Ùˆ ÙÙŠ طبقات القراء لابن الجزري ج 1 ص 314 سليمان بن قتة Ø¨ÙØªØ القا٠و المثناة من Ùوق المشددة، وقتة أمه، التيمي مولاهم البصري ثقة عرض على ابن عباس ثلاث عرضات Ùˆ عرض عليه عاصم Ø§Ù„Ø¬ØØ¯Ø±ÙŠ.
Ùˆ إنّ قتيل الط٠من آل هاشم أذل رقابا من قريش ÙØ°Ù„ت.