استأذن ØØ¨ÙŠØ¨ بن مظاهر من Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† أن يأتي بني أسد Ùˆ كانوا نزولا بالقرب منهم ÙØ£Ø°Ù† له، Ùˆ لما أتاهم Ùˆ انتسب لهم عرÙوه ÙØ·Ù„ب منهم نصرة ابن بنت رسول اللّه ÙØ¥Ù† معه شر٠الدنيا Ùˆ الآخرة، ÙØ£Ø¬Ø§Ø¨Ù‡ تسعون رجلا، Ùˆ خرج من الØÙŠ Ø±Ø¬Ù„ أخبر ابن سعد بما صاروا إليه ØŒ ÙØ¶Ù… إلى الأزرق أربعمائة رجل Ùˆ عارضوا Ø§Ù„Ù†ÙØ± ÙÙŠ الطريق Ùˆ اقتتلوا Ùقتل جماعة من بني أسد ÙˆÙØ± من سلم منهم إلى الØÙŠ ÙØ§Ø±ØªØÙ„وا جميعا ÙÙŠ جو٠الليل Ø®ÙˆÙØ§ من ابن سعد أن يبغتهم Ùˆ رجع ØØ¨ÙŠØ¨ إلى Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ أخبره! Ùقال : لا ØÙˆÙ„ Ùˆ لا قوة إلا باللّه العظيم.